خلال القرن التاسع عشر لا يرى الطبيب اللاعب إلا في المستشفى كمصاب حيث مكانه المألوف والطبيعي. واختراق الطب للمجال الرياضي بدأ بممارسة الأطباء للرياضة حيث الإهتمام بالنشاط الجسمي فالطبيب إنسان وبإمكانه أن يكون كذالك رياضي وبالتالي تواجده في الميدان هو (...)