عشرة أيام فقط كانت كفيلة ليثبت لويس إنريكي أحقيته بقيادة المنتخب الإسباني بعد فترة من التخبط سواء على مستوى النتائج، بعد خيبة الأمل في مونديال روسيا، أو الإدارة بعد إقالة جولين لوبيتجي قبل انطلاق كأس العالم بيومين وكذلك بعد اعتزال عدد من الأسماء (...)