غابت الطقوس الرمضانية عن اللاجئين السوريين، في دول النزوح واللجوء، بغياب بعض أفراد الأسرة قسراً بسبب ظروف الحرب في سوريا.. لكنّ الأمل لم يغبْ عن عيونهم، فكان دافعا إيجابيا لإنشاء عمل تطوعي خيري يجلي الحزن عن القلوب ويمسح دمعة اليتيم، من خلال أنشطة، (...)