منذ أكثر من ثلاث سنوات كانت بوجدور على صفيح ساخن و غليان شعبي غير مسبوق، كانت للمجموعات المعطلة الدور الأساسي في هذا التحرك ، والذي انطفأت نارها بعد الوعود الخشبية لمسؤوليها الإداريين ،بالإضافة إلى المقاربة الأمنية التي لازالت تعيش عليها المدينة منذ (...)