ها هي الثمانية والسّبعون طيفاً تتغلغلُ في الذاكرةِ ,وتبحرُ بين شغافِ القلبِ، هاهي أراجيحها تعلو بنا إلى سماءِ الوطن المقدّس , تحكي لنا مناجاةَ الكاتب والإعلاميّ (زياد جيّوسي ) في أطيافهِ المتمرّدة, من خلالِ المئتين والإحدى عشرة صفحة من كتابه, والتي (...)