بينما ينعم البعض في رفه العيش، ويتمتع بالاغتسال في حوض لحليب الإبل أوالماعز...مازالت ساكنة بوذنيب تغتسل أو تدخل بيوت "خلائها" و هي تخشى أن تمتلئ حفرة "بوخرارب" خلال لحظات الاغتسال أو الوضوء...فما العمل إذا صادفتك هذه الحادثة في زمن العولمة و التقنية (...)