من الصعب اختزال حوار مع محمّد أركون في صفحات. تجلس إليه فيسحرك بهدوئه ورصانته، وحميميّة غير مفتعلة. تتحدّث إليه فيعطيك المعرفة دون شرط أو تعال. أغلب الحوار معه كان بالعربية، وعلى عكس ما يعتقده البعض فأركون يتقن العربيّة بل إنّه كان أستاذ عربيّة في (...)