تحولتِ الاحتجاجاتُ الحاشدةُ على استشهاد بعض المراهقين المسئولين عن جريمةِ كتابة بعض الشعارات على الجدران ضد طاغية دمشق إلى حربٍ ضد المدنيين ذات طبيعة طائفية متزايدة بين مذهبيْن من مذاهب الإسلام الرئيسية؛ حربٍ باتت من رهائنها أقلياتٌ دينية أخرى (...)
1. لا أريدُ لقارئِ العنوانِ أنْ يَتوهّم أو يَنزعج. فهذا المقالُ لا يتناول قصةً ناجحةً تجارياً تظهَر فيها، على سبيل المثال، إحدى بناتِ الوطن وهي غير راضية على علاقتها الزوجية ببَعلٍ دُون المتوسط ومتقشفٍ، فتقعُ في حُبٍ جُنوني مع مُرشد سِياحي مَحلي (...)