ترجع بدايات علاج "الهوميوباتي"، الذي يطلق عليه أيضا العلاج التجانسي أو المثلي، إلى نهاية القرن التاسع عندما توصل طبيب ألماني يدعى صاموئيل هانيمان إلى أنه يمكن علاج مرض ما عن طريق المادة التي يمكن أن تسبب أعراضا مشابهة لأعراض المرض.
مضاعفات خطيرة قد (...)