مضت شهران على قصة "مي عيشة" التي كانت قد تسلقت لاقطا هوائيا وسط الرباط احتجاجا على الظلم الذي تقول إنه طالها، لتعود إليه من جديد بعد أن دقت جميع الأبواب دون أن تجد من ينصفها؛ "حتى القضاء الذي ما لقيت منه سوى عبارة: سيري دابا تاخذي حقك في الآخرة"، (...)