لم يشهد تاريخ فرنسا الرئاسي رئيسا أكثر عنجهية وتعجرفا مثل الرئيس الحالي، ليس دفاعا عن الرئيس أردوگان ولكن عندما انتقده وعبر عن رأيه في شخصيته استنكرت فرنسا ذلك فسحبت سفيرها من أنقرة وأدانت الخارجية بشدة على لسان الوزير لودريو ذلك واعتبرته تطاولا لا (...)