لم يتمكن الملقب ب«ولد لعوينة» من «إكمال دينه» وإتمام حفل زفافه بإتمام دخلته، ليس لأنه عجز ولكن لأن أيادي عناصر الأمن حالت دون ذلك و(ريبات الحفلة) كما يقول المثل الشعبي المغربي، واعتقلته قبل أن يسعد بلقاء عروسه خلال ليلة دخلتهما. وتحول حفل الزفاف (...)