أحب في مستهل رسالتي أن أزف إليك خبرا سعيدا، أنت أول شاعر تعرفت عليه وأحببته. أظنك تبحث الآن عن الأمر الباعث على السعادة في الخبر الذي قلته… أليس كذلك؟
عزيزي لوركا،
قبل ثلاث سنوات، كان هنالك شاعر يشاركك نفس الولع، يجمع حقيبته بيد ويمسك بيده الأخرى (...)