إلى مُنْتَظَر الزّيْدِيصَوّبْ مسدسك الحذائيّ الذي ......لك في الفداء قصيدة أبياتها لما وقفت كأن بحراً هادرا ........لما نطقت كأن رعدا هائلا لما رميت كأن من قد عُذبوا .......عاهد حذاءك لن يخونك عهده واصنع حذاء النصر وارم به الذي......قف أنت في وجه (...)