ما يقع في فرنسا في سياق انطلاق النقاش حول الهوية الوطنية لا يمكن احتماله، لأن ما يرتسم في الأفق يعكس تصاعد موجة الإقصاء في حق كل مَن مِن شأنه أن يقلق بال الفرنسيين أو الجزء منهم الذي يحتكر الغيرة على الهوية الوطنية بسبب اختلاف دينه أو لون بشرته أو (...)