يصلني نص رواية "صدى الذكريات" كاملا في صيغته الاليكترونية ذات مساء من أواسط شهر رمضان المنصرم، وأنا أستعد لاقتناص "قيلولة" ما بعد صلاة العصر والرأس مثقل من غياب غبار "النفحة" عن فتحتي الأنف. الا أن مادة الطعم للامساك بتلابيب انتباه القارئ جد دسمة في (...)