تعيش جماعة بني أحمد الشرقية بإقليم شفشاون على واقع سياسة الحلول الترقيعية والظرفية، في محاولة سطحية لتلميع صورة هذا المركز الذي يحتاج من الذين يدبرون زمام أموره إلى تصورات ميدانية وهيكلية ونيات حسنة لربطه بمجالات التنمية وإخراجه من حلقة الانتظارية (...)