وأعشاش النوارس الباردة
تأوي إلي الريح
هربا من الريح
وتلتف قلوب البحارة
حول ناري
حين يهجرها البحر
أنا الميناء
والساعات مد وجزر
***
معلق على حافة الشمس الأخيرة
لم يكن ظلي معي
ولم تكبر سمائي معي
لكنها نسيت زرقتها
تؤنس ساحلي
كم هو حزين في لونها (...)
وأعشاش النوارس الباردة
تأوي إلي الريح
هربا من الريح
وتلتف قلوب البحارة
حول ناري
حين يهجرها البحر
أنا الميناء
والساعات مد وجزر
******
معلق على حافة الشمس الأخيرة
لم يكن ظلي معي
ولم تكبر سمائي معي
لكنها نسيت زرقتها
تؤنس ساحلي
كم هو حزين في لونها (...)