يستطيع المدربون المغاربة، الذين علقوا كل آمالهم على وداديتهم التي بات يقودها عبد الحق ماندوزا، خلفا لعبد الخالق اللوزاني، لتنصرهم، وتدافع عن حق كان أبد الدهر مهضوما، أن يختاروا كل حسب ضغطه الدموي، طريقة مثلى لتصريف الإحباط، وإجلاء الحزن، وإقبار خيبة (...)
حتى الآن·· ما بدا للجامعة الملكية لكرة القدم ضروريا الإعلان عن إسم المدرب والناخب الوطني الجديد، فقد فصلت أزمنة الإنتظار كما شاءت، صاغت حلقات مسلسل الترقب والتوقع والحدس كما أرادت، أضافت لما تراه من ضرورات اللحظة وما أتعسها، أوقاتا مستقطعة·· (...)