عندما قررت جريدة الاتحاد الاشتراكي العودة لملف الحادثة المميتة لمفتش الشرطة بالحاجب ليلة 9 دجنبر 2011 بمدخل المدينة والتي ذهبت ضحيتها سيدة ظلت الشكوك تحوم حول ظروف وفاتها، وهو الملف الذي مازال معروضا على أنظار القضاء بمكناس وسبق للجريدة أن تطرقت (...)