على إثر المضايقات التي تتعرض لها مجموعة من الأقلام الحرة بالمغرب "فاطمة الإفريقي ومنير أكزناي نموذجا"، وبعد مسلسل التضييق على هامش الرأي والتعبير الذي ينذر بتراجع بين عن المكتسبات، خاصة على مستوى الصحافة الإلكترونية بعد بداية تراجع الحراك الشعبي، (...)