إن الفرنسي المزور هو مبعث قلقها واضطرابها، وسبب عودتها إلى التدخين، وهو الذي نبهها إلى أن الناس «كلهم مقابر متحركة» أي مملوءون بالحكايات، والقلة القليلة منهم تستطيع إبرازها، والغالبية العظمى تجعلها دفينة في أحشائها، تبتلعها بأحزانها وآلامها كما (...)
عرفتُ الأديبة المتألقة «الزهرة رميج» من خلال العمل الإبداعي السابق «أخاديد الأسوار» والمجموعة القصصية «أنين الماء»،وها أنا اليوم، ألتقي بها ودون سابق إنذار، في عمل رائع شدني إليه، شدا، وقرأته بتأن وفي فترة متقطعة وطويلة، ومن عادتي أن لا أقرأ الأعمال (...)