"هذه أرضنا"، كان هذا أبرز ما حرص الفلسطيني محمود هايل بشارات على التأكيد عليه وهو يجلس على سرير معدني في منزله المؤقت الذي يغطي سقفه بقماش جلدي في غور الأردن.
ويقول الرجل البالغ 39 عاما، وهو يشير إلى الخارج حيث كان منزله السابق: "قبل خمسة أشهر، جاء (...)