يبدو أن الصورة التي التقطها مصور "كود" لإدريس لشكر وهو يحضر جنازة والدة "موكله" خالد عليوة بالمقبرة التي يرقد فيها جثمان عبد الرحيم بوعبيد، لا تعكس إلا حقيقة تحول الحلم إلى كابوس، للرجل الذي خلف بوعبيد واليوسفي والراضي في كرسي الكتابة الأولى للحزب، (...)