- 10 شتنبر 1989 : إصدار ليونيل جوسبان وزير التعليم الفرنسي آنذاك قرارا وزاريا بمنع ارتداء الحجاب في المدارس بدعوى خرق ذلك لقوانين الجمهورية العلمانية. - 18 شتنبر 1989 : منع ثلاث تلميذات مغربيات من متابعة الدراسة بسبب رفضهن نزع الحجاب الذي طالبتهن به السلطات الفرنسية. - 5 أكتوبر 1990 : تدشين الصحف الفرنسية، خاصة منها لونوفيل أوبسرفاتور، حملة ضد المسلمات المحجبات، وإصرارها على أن عصر التطرف الديني قد بدأ. - 9 أكتوبر 1990 : تأكيد جوسبان أن منع التلميذات الثلاثة من متابعة الدراسة بارتداء الحجاب نابع من ضرورة احترام التلاميذ لقوانين الجمهورية العلمانية. - 10 أكتوبر 1990 : توصل الأطراف إلى اتفاق يقضي بمتابعة التلميذات الدراسة مع السماح لهن بارتداء الحجاب خارج القسم الدراسي ونزعه داخل الفصل. - 18 أكتوبر 1990 : مطالبة جمعيات فرنسية مختلفة الحكومة الفرنسية بضرورة فرض احترام قانون الجمهورية اللائكي، وعدم الاستسلام للمطالب المتطرفة للمسلمين. - 20 أكتوبر 1990 : ارتداء بعض التلميذات المسلمات الحجاب تضامنا من اللواتي منعن، وتأكيد زوجة الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتيران أن اللائكية الفرنسية ملزمة بعد هذه المدة الطويلة من وجودها باستيعاب كافة الأديان الموجودة في فرنسا. - 25 أكتوبر 1990 : دعوة إمام باريس الجميع إلى حل مشكلة الحجاب بفرنسا بطريقة أكثر جدية، بعيدا عن المزايدات الضيقة. - 1 نونبر 1990 : استقالة رئيس جمعية فرنسية تدعو إلى نزع حجاب المسلمات داخل المدارس، بسبب معارضته لمطلب الجمعية المذكور. - 4 نونبر 1990 : صدور استطلاع أجرته مؤسسة فرنسية مختصة أكد أن 47 في المائة من الفرنسيين يعارضون مشروع جوسبان وزير التعليم لنزع الحجاب، مقابل 44 في المائة يؤيدونه. - 25 نونبر 1990 : إعادة محجبة مغربية إلى صفوف الدراسة بجامعة بو للدراسات القانونية، بعد أن تم طردها بسبب ارتداء الحجاب. - 2 دجنبر 1990 : عودة التلميذتين المغربيتين ليلى وفاطمة إلى الدراسة بدون حجاب، بعد أن صرح أبوهما أن السلطات المغربية عبر سفارتها في باريس أقنعتهما بذلك. - 20 دجنبر 1994 : بعد أن استمر النزاع حول الحجاب طيلة الأربع سنوات الماضية، أي منذ قرار جوسبان منع ارتدائه داخل المدارس عام 1989 وزير التعليم الفرنسي أنذاك فرانسوا بايرو سيكرس هذا الخلاف بإصداره قرارا يمنع ما أسماه ارتداء الشعارات الدينية داخل المدارس الفرنسية. - 27 نونبر 1996 : عامين بعد ذلك، وبعد أن تم العمل بالقانون المذكور داخل المدارس الفرنسية، سيصدر قانون آخر يبيح ارتداء الشعارات الدينية بشرط عدم استفزاز مشاعر الآخرين. - 11 دجنبر 1997 : صدور كتاب فرنسي يبين كيفية مواجهة القوانين الفرنسية التي تمنع الحجاب، وهو بعنوان: الحجاب الإسلامي والجمهورية الإسلامية. - 25 نونبر 1999 : صدور قانون فرنسي يجبر طالبي بطاقة التعريف الفرنسية على إعطاء صور كاشفة للرأس، وهو ما أثار زوبعة في أوساط المسلمين الذين يعيشون في فرنسا. - 18 دجنبر 2002 : ستهدأ الأمور خلال سنوات 2000 أو 2001 وستعود للاشتعال عام 2002 و2003 : وستبدأ في هذا التاريخ بعد أن أمرت محكمة فرنسية شركة في باريس بإعادة مسلمة كانت قد فصلتها من العمل بسبب ارتدائها الحجاب إلى عملها. - 4 ماي 2003 : تمت في باريس المصادقة على القانون التأسيسي للمجلس الفرنسي للدين الإسلامي بحضور رئيس الحكومة الفرنسية ووزير داخليتها نيكولا ساركوزي. - 5 ماي 2003 : أعلن رئيس الوزراء الفرنسي رافاران أن حكومته ستسعى لمنح المعلمين سندا قانونيا لطرد الطلبة الذين يخالفون التقاليد العلمانية للدولة. - 21 غشت 2003 : أصدرت المحكمة العليا في ألمانيا حكما اعتبرت فيه أن فصل امرأة مسلمة من عملها في أحد المتاجر بسبب ارتدائها الحجاب أثناء العمل هو قرار خاطئ. - 22 شتنبر 2003 : رفض رئيس الوزراء الفرنسي جون بيير رافاران مجددا ارتداء الفتيات المسلمات للحجاب في المؤسسات التعليمية الفرنسية. - 1 أكتوبر 2003 : وزيرة التنمية في حكومة يمين الوسط الفرنسية ذات أصول مسلمة تعبر عن معارضتها لارتداء الطالبات المسلمات الحجاب الشرعي في المدارس، وقالت إنها ستمنع مثل هذا الأمر. - 8 أكتوبر 2003 : اعترف وزير الداخلية الفرنسي نيكولا ساركوزي بأن المسلمين في فرنسا يعانون من التمييز ضدهم في العمل ونقص دور العبادة وغيرها من الخدمات الدينية، مقارنة مع أتباع الديانات الأخرى - 11 أكتوبر 2003 : اتخذ المجلس التأديبي في مدرسة هنري والون لاوبرفيلييه الفرنسية قرارا نهائيا بطرد شقيقتين من المدرسة لأنهما رفضتا نزع الحجاب. إعداد: لحبيب الجرادي