نوه الشيخ محمد الحسن ولد الددو رئيس «منتدى الوسطية في غرب إفريقيا»، بالخيار الديمقراطي لحركة التوحيد والإصلاح في تعاطيها مع النقاش الذي سبق الاستفتاء على الدستور، مقدرا في اتصال هاتفي مع رئيس الحركة المهندس محمد الحمدواي مجهودات الحركة التي ستساهم في إعطاء نفس جديد للإصلاح في المنطقة. وكشفت مصادر داخل الحركة أن عددا من الشخصيات العربية بدول الخليج نوهت بخيار الإصلاح الذي تتبناه الحركة، وأكدت هذه الشخصيات في اتصالات مع رئيس الحركة أن هذا الخيار سيفتح أفاقا جديدة للإصلاح ليس فقط في المغرب لكن في المنطقة العربية.