أكد مصطفى الرميد، النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية أنه لم يكن ضمن أعضاء الوفد البرلماني الذي قام بزيارة مقر إدارة المحافظة على التراب الوطني. وأضاف الرميد في بيان توضيحي -توصلت ''التجديد'' بنسخة منه- لما نشر بإحدى الصحف اليومية كونه قال إنه ''مستعد ليمكن عبد اللطيف الحموشي من جميع ما يحتاجه للتحري في هذا الصدد..''-أنه لم يسبق أن كان بينه وبين الحموشي أي حوار مما ذكر، أو لم يذكر خلال هذه المناسبة وغيرها، معتبرا إقحام إسمه في هذا الخبر مجرد اختلاق.