صنف المركز العالي للبحوث العلمية، أكبر منظمة عمومية للبحث بإسبانيا، معهد الدراسات العليا للتدبير بالمغرب (آش أو إم) في الرتبة ,767 وذلك في لائحة الترتيب العالمي في البحث العلمي لسنة ,2010 يليه معهد التدبير وتكنلوجيا الأعمال بالرباط في الرتبة .1135 وجاءت المدرسة العليا للتجارة بالصفاقس بتونس في الرتبة 934 وجامعة التدبير والتجارة العالمية ,1052 في حين لم تشمل اللائحة أي مؤسسات، سواء بمصر أو الجزائر أو ليبيا أو موريتانيا. واحتلت الرتبة الأولى على الصعيد العالمي مؤسسة هارفرد للأعمال بالولايات المتحدةالأمريكية ثم مؤسسة أمبريسا للأعمال بإسبانيا وجامعة بينسيلفينيا وارتون بالولايات المتحدةالأمريكية، وجامعة ليونارد ستيرن بنيو يورك، ومدرسة الدراسات العليا للتجارة التابعة للجامعة مونتريال بكندا، ومؤسسة كوبنعاكن للأعمال بسويسرا.وصنف هذا المركز، المعهد المغربي للإعلام العلمي والتقني في الرتبة 2026 على الصعيد العالمي، خلال ترتيب الذي هم مراكز البحث، خلال السنة الماضية، والمركز الوطني للبحث العلمي والتقني في الرتبة ,2267 وجاءت الشبكة الوطنية الجامعية بتونس في الرتبة 500 بتونس، والمركز البحث الإعلامي العلمي والتقني في 1591 ومركز الطاقات المتجددة في 2106 بالجزائر، ومعاهد مصر وموريتانيا خارج التصنيف، إذ إن التي تفوق 2500 لا تدرج ضمن اللائحة. ولم تشمل المستشفيات 2500 الأولى المستشفيات بالمغرب، إذ جاء مستشفى الملك خالد المتخصص في العيون في الرتبة الأولى على الصعيد العربي، متبوعا بمسشفى حمد بقطر ومستشفى الملك فهد والائتلاف الصحي بالكويت المستشفى الفرنسي التابع لمركز الاستثفائي الجامعي سان جوزيف بلبنان.