حبس علال سيناصر، الرئيس المؤسس لجمعية مولاي سليمان، لإنعاش ورد الاعتبار للمدينة العتيقة لوجدة وبالجهة الشرقية، ستة آلاف كتاب على مكتبة المؤسسة، وذلك بعقد عدلي وقعه السبت الماضي بمقر المؤسسة. وتشمل الكتب، التي تم تحبيسها، مؤلفات ومجلدات وموسوعات في مجالات معرفية وعلمية وأدبية متنوعة. وسبق أن قام السيد بدر المقري، أحد الأساتذة بجامعة محمد الأول بوجدة بمبادرة مماثلة حيث حبس حوالي 1500 كتاب، في حين بادر عميد كلية الحقوق بوجدة إلى إهداء المكتبة مجموعة كبيرة من الكتب.