وقع عدد من الشخصيات السياسية والفكرية والإعلامية المغربية أبرزهم الدكتور أحمد الريسوني وعبد العالي حامي الدين و عبد الله حمودي، عريضة تضامنية مع الصحفي علي المرابط بعد حرمانه من "شهادة السكنى" لتجديد بطاقته الوطنية وجواز سفره، وتحريك حملة إعلامية مسعورة عليه، وهو ما دفعه إلى خوض عدد من الأشكال الاحتجاجية، آخرها دخوله في إضراب مفتوح عن الطعام منذ يوم 24 يونيو المنصرم أمام مقر الأممالمتحدة بجنيف. وطالب الموقعون على العريضة التضامنية السلطات المغربية من بإيقاف كل أشكال التضييق عليه، وتمتيعه بكافة حقوقه المدنية والسياسية كمواطن مغربي، معلنين تضامنهم القوي معه. ووصل عدد الموقعين على العريضة التضامنية 129 شخص، من بينهم عبد العزيز أفتاتي، عبد الواحد المتوكل، خالد الجامعي، عبد الرحمان بنعمرو، بشير بن بركة، توفيق بوعشرين.