● الضريبة على الشركات: أداء جيد نتيجة تحسن المداخيل المتأتية سواء من كبار الملزمين أو من المقاولات الصغرى والمتوسطة وكذا الاقتطاعات من المنبع +1,7 مليار درهم. ● الضريبة على الدخل: تحسن العائدات برسم الضريبة على الدخل على الأجور، تبعا للزيادات الأخيرة في الأجور، والضريبة على الأرباح العقارية +3,0 مليار درهم. ● الضريبة على القيمة المضافة في الداخل: سجلت تراجعا نسبيا نتيجة ارتفاع التسديدات بنسبة 36% والتي استفادت منها على الخصوص المقاولات الصغرى والمتوسطة-1,3 مليار درهم. كما تضاعفت مبالغ الضريبة على القيمة المضافة المرجعة للمواطنين الذين اقتنوا مساكن اجتماعية لتبلغ حوالي 650 مليون درهم. ● الضريبة على القيمة المضافة عند الاستيراد: سجلت ارتفاعا متواضعا بالرغم من تباطؤ الواردات +0,2 مليار درهم. ● الرسوم الجمركية:الانعكاس المالي لمواصلة مسلسل التفكيك الجمركي وإصلاح التعرفة الجمركية -0,9 مليار درهم. ● حقوق التسجيل والتنبر: يعزى الارتفاع إلى التأثير المزدوج لتحسن العائدات برسم رسوم نقل الملكية نتيحة عملية اندماج المكتب الوطني للكهرباء والمكتب الوطني للماء الصالح للشرب وارتفاع سعر الرسوم من 3%إلى 4% وكذا انعكاس الإجراء المتعلق برفع الرسوم علي عمليات تسجيل السيارات +1,1 مليار درهم. ● الأجور: سجلت ارتفاعا ب2,8 مليار درهم على إثر الزيادات التي تم تفعيلها في إطار الحوار الاجتماعي القطاعي والتي همت بعض فئات موظفي التعليم والعدل وإدارة الدفاع الوطني. ● سلع وخدمات أخرى: تم تسجيل اقتصاد بمبلغ 3,3 مليار درهم في إطار مواصلة ترشيد النفقات. ● المقاصة: عرفت تفاقما قدره 22,3مليار درهم على إثر ارتفاع أسعار المواد المدعمة في الأسواق الدولية علما أن التطبيق الجزئي للمقايسة ابتداء من شهر يونيو مكن من اقتصاد 5,7 مليار درهم. ● الإصدارات برسم الاستثمار: عرفت زيادة بحوالي 2,5 مليار درهم مقارنة مع توقعات قانون المالية، وذلك بفضل استعمال أحسن الاعتمادات من طرف الوزارات.