أدانت مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق وفلسطين، مشاركة «الإرهابي الصهيوني أدانت مجموعة العمل الوطنية لمساندة العراق وفلسطين، مشاركة «الإرهابي الصهيوني شلومو بن عمي»، وزير الأمن الداخلي ووزير الخارجية الأسبق للكيان الصهيوني في ندوة نظمت بمدينة فاس يوم الجمعة 19 أكتوبر الجاري، وقال بيان للمجموعة توصلت «التجديد» بنسخة منه، «ندين بشدة من استدعى ومن استقبل ومن ساعد وسمح لهذا الإرهابي بالدخول إلى المغرب وبتدنيس أرض فاس التي لم يكن اختيارها لهذا العمل التطبيعي المقيت اعتباطيا ولا من باب الصدفة». واعتبر البيان أن المؤسسة الإيطالية التي نظمت النشاط، «الهدف من تأسيسها هو خدمة المشروع الصهيوني بفرض التطبيع داخل المغرب وخارجه بكافة الوسائل والأساليب»، يضيف البيان، تحت غطاء «النهوض بثقافة السلام»، مشيرا أن المؤسسة تحتضن ما يسمى ب»بالمركز الدولي لحوار الثقافات»، يقول البيان، «والذي يبدو مهمته التي أنشئ من أجلها هي القيام باختراق بعض النخب والمؤسسات الجامعية من أجل خدمة المشروع الصهيوني وتنفيذ مخططاته». وفي نفس السياق، أدان عبد الرحيم الشيخي منسق الوطني للمبادرة المغربية للدعم والنصرة، الخطوة التطبيعية للجمعية الأجنبية، وقال في تصريح ل«التجديد»، «هي خطوة تطبيعية أريد لها أن تمضي في كامل السرية والتكتم، لتحقق الاختراق المرفوض للشعب المغربي»، وشدد الشيخي أن المغاربة عبروا ولازالوا يعبرون عن دعمهم للقضية الفلسطينية، ويأبى أن يستسلم لمثل هذه المحاولات التطبيعية المرفوضة والمدانة. »، وزير الأمن الداخلي ووزير الخارجية الأسبق للكيان الصهيوني في ندوة نظمت بمدينة فاس يوم الجمعة 19 أكتوبر 2012، وقال بيان للمجموعة توصلت «التجديد» بنسخة منه، «ندين بشدة من استدعى ومن استقبل ومن ساعد وسمح لهذا الإرهابي بالدخول إلى المغرب وبتدنيس أرض فاس التي لم يكن اختيارها لهذا العمل التطبيعي المقيت اعتباطيا ولا من باب الصدفة». واعتبر البيان أن المؤسسة الإيطالية التي نظمت النشاط، «الهدف من تأسيسها هو خدمة المشروع الصهيوني بفرض التطبيع داخل المغرب وخارجه بكافة الوسائل والأساليب»، يضيف البيان، تحت غطاء «النهوض بثقافة السلام»، مشيرا أن المؤسسة تحتضن ما يسمى ب»بالمركز الدولي لحوار الثقافات»، يقول البيان، «والذي يبدو مهمته التي أنشئ من أجلها هي القيام باختراق بعض النخب والمؤسسات الجامعية من أجل خدمة المشروع الصهيوني وتنفيذ مخططاته». وفي نفس السياق، أدان عبد الرحيم الشيخي منسق الوطني للمبادرة المغربية للدعم والنصرة، الخطوة التطبيعية للجمعية الأجنبية، وقال في تصريح ل«التجديد»، «هي خطوة تطبيعية أريد لها أن تمضي في كامل السرية والتكتم، لتحقق الاختراق المرفوض للشعب المغربي»، وشدد الشيخي أن المغاربة عبروا ولازالوا يعبرون عن دعمهم للقضية الفلسطينية، ويأبى أن يستسلم لمثل هذه المحاولات التطبيعية المرفوضة والمدانة.