وعد المؤمن دين عليه، وغرفة التجارة والصناعة والخدمات بأسفي لا تزال تنتظر من الوزير مزوار الوفاء بوعده بمراجعة ميزانية هذه الغرفة لسنة 2005التي تم تقزيمها بحوالي 200 الف درهم دون مبرر مشروع، شح الوزارة تقول مصادر متطابقة ربما واكبته حسابات سياسية ضيقة الغرض منها افشال مشاريع ومبادرات هذه الغرفة التي تم ارغام رئيسها المخودم على ترك مكتبه لفائدة 'مقاولتي' واصبح رئيس الغرفة مطالبا بتوقيع الملفات والوثائق باحدى مقاهي المدينةالجديدة حيث يجتمع بمساعديه