تهرب من طرف شبكات بالجزائر والشرطة أحالت عينات منها على مختبر الشرطة العلمية فككت المصالح الأمنية، (الاثنين)، شبكة تنشط بين سلا والرباط مختصة في ترويج الأقراص المخدرة نوع «اكستازي»، التي تهرب من الجزائر. وأوقفت مصالح الشرطة القضائية بسلا العنصر الأول من أفراد العصابة، أول أمس (الاثنين)، في حدود السابعة مساء، ويسمى «زكرياء. ش»، من مواليد سنة 1982. وضبطت الشرطة بحوزة المتهم أقراصا طبية من نوع «إكستازي»، كان يسعى إلى ترويجها في أحياء مختلفة بمدينة سلا. وكشف الموقوفون خلال البحث معه من طرف المحققين هوية متزعم الشبكة التي تزود المروجين بالأقراص المهلوسة. ونصب المحققون كمينا لزعيم الشبكة التي تنشط بسلا والرباط، وأوقف بحي أكدال، وحجزت في منزله كميات مهمة من الأقراص الطبية من النوع نفسه. وخلال البحث مع المتهم الرئيسي (ب. ه، من مواليد سنة 1974) كشف لمحققي الشرطة القضائية أنه يحصل على الأقراص المخدرة من النوع الجديد من شبكة مختصة في تهريبه إلى داخل التراب الوطني وأنه يتعامل مع عدد من المروجين بالرباط وسلا، ومن الزبناء تلاميذ وأبناء ميسورين. وزود زعيم الشبكة مصلحة الشرطة القضائية بسلا بمعلومات عن بعض المحسوبين على شبكات تهريب الأقراص المهلوسة ومروجين بالرباط وسلا وأسماء مجموعة من المدمنين على الحبوب الطبية المخدرة. وباشرت الشرطة القضائية في سلا، الأسبوع الماضي، حملات تمشيطية لمكافحة شبكات الاتجار في الأقراص المخدرة بعدد من أحياء المدينة، بعد أن تأكد تنامي أنشطة مجموعة من مروجيها. وأحالت الشرطة القضائية عينات من الأقراص المحجوزة بسلا على مختبر الشرطة العلمية بالدار البيضاء لإجراء خبرة عليها، على اعتبار أن هذا نوع جديد من الحبوب الطبية المهلوسة ومفروض إخضاعه للخبرة لتحديد تركيبته. وتفيد معلومات أن مصالح الشرطة القضائية بسلا والرباط ما تزال تبحث عن أفراد شبكة جرى تفكيكها الشهر الماضي، مختصة في ترويج الأقراص المهلوسة، وتحصل على كميات مهمة منها عن طريق تزوير الوصفات الطبية. وأوقفت الشرطة القضائية أربعة متهمين من أفراد الشبكة المشار إليها أحيلوا على القضاء، بينما يتواصل البحث عن ثلاثة متهمين، أحدهم يتحدر من الناظور. ويشار إلى أن تشديد المراقبة على الحدود مع الجزائر حد بشكل نسبي من عمليات تهريب الأقراص المخدرة، وهو ما دفع شبكات التهريب إلى إدخالها بطرق غير قانونية عبر الحدود المغربية الموريتانيا، الأمر الذي انتبهت إليه مصالح المراقبة. رضوان حفياني فككت المصالح الأمنية، أول أمس (الاثنين)، شبكة تنشط بين سلا والرباط مختصة في ترويج الأقراص المخدرة نوع «اكستازي»، التي تهرب من الجزائر.وأوقفت مصالح الشرطة القضائية بسلا العنصر الأول من أفراد العصابة، أول أمس (الاثنين)، في حدود السابعة مساء، ويسمى «زكرياء. ش»، من مواليد سنة 1982.وضبطت الشرطة بحوزة المتهم أقراصا طبية من نوع «إكستازي»، كان يسعى إلى ترويجها في أحياء مختلفة بمدينة سلا. وكشف الموقوفون خلال البحث معه من طرف المحققين هوية متزعم الشبكة التي تزود المروجين بالأقراص المهلوسة.ونصب المحققون كمينا لزعيم الشبكة التي تنشط بسلا والرباط، وأوقف بحي أكدال، وحجزت في منزله كميات مهمة من الأقراص الطبية من النوع نفسه.وخلال البحث مع المتهم الرئيسي (ب. ه، من مواليد سنة 1974) كشف لمحققي الشرطة القضائية أنه يحصل على الأقراص المخدرة من النوع الجديد من شبكة مختصة في تهريبه إلى داخل التراب الوطني وأنه يتعامل مع عدد من المروجين بالرباط وسلا، ومن الزبناء تلاميذ وأبناء ميسورين.وزود زعيم الشبكة مصلحة الشرطة القضائية بسلا بمعلومات عن بعض المحسوبين على شبكات تهريب الأقراص المهلوسة ومروجين بالرباط وسلا وأسماء مجموعة من المدمنين على الحبوب الطبية المخدرة.وباشرت الشرطة القضائية في سلا، الأسبوع الماضي، حملات تمشيطية لمكافحة شبكات الاتجار في الأقراص المخدرة بعدد من أحياء المدينة، بعد أن تأكد تنامي أنشطة مجموعة من مروجيها.وأحالت الشرطة القضائية عينات من الأقراص المحجوزة بسلا على مختبر الشرطة العلمية بالدار البيضاء لإجراء خبرة عليها، على اعتبار أن هذا نوع جديد من الحبوب الطبية المهلوسة ومفروض إخضاعه للخبرة لتحديد تركيبته.وتفيد معلومات أن مصالح الشرطة القضائية بسلا والرباط ما تزال تبحث عن أفراد شبكة جرى تفكيكها الشهر الماضي، مختصة في ترويج الأقراص المهلوسة، وتحصل على كميات مهمة منها عن طريق تزوير الوصفات الطبية.وأوقفت الشرطة القضائية أربعة متهمين من أفراد الشبكة المشار إليها أحيلوا على القضاء، بينما يتواصل البحث عن ثلاثة متهمين، أحدهم يتحدر من الناظور.ويشار إلى أن تشديد المراقبة على الحدود مع الجزائر حد بشكل نسبي من عمليات تهريب الأقراص المخدرة، وهو ما دفع شبكات التهريب إلى إدخالها بطرق غير قانونية عبر الحدود المغربية الموريتانيا، الأمر الذي انتبهت إليه مصالح المراقبة. رضوان حفياني No related posts. شارك هذا الموضوع مع أصدقائك Tweet