تشاهدون في حلقة اليوم من "فضيلة وبناتها"، البداية مع إنجي الذي ذهبت للفندق لكي تحضر الكتاب، سيلين طلبت من ياسين أن يسرع لأنها تعرف أن إنجي هناك، عندما خرجت إنجي من الفندق رآها ياسين من السيارة وهو مع سيلين التي أكدت له بانها إنجي وأخبرته أنها تتردد كثيرا على الفندق، ياسين نزل من السيارة واتصل بها وهي تركب الحافلة صرخ بأعلى صوته وأخبرته بأنها نسيت فقط الكتاب في الفندق، وعادت لإحضاره فطلب أن يراها فورا. أما حازم وهو في طريق العودة للبيت تتصل به كريمة لكنه لم يرد عليها، وهو غاضب من كلام أنس، وفضيلة في طريقها للقصر وفي الطريق تتفاجأ بكريمة وتقف لكي تطلب منها السماح، حازم يصل بسيارته وكريمة أسرعت إليه للحديث معه لكنها صدمتها سيارة أحد المارة، وسقطت أرضا وفقدت وعيها، وحالتها خطيرة والجميع مصدوم من حادث كريمة. رزان في البيت تفكر في كنان وكلامه القاسي، وتلقت اتصالا من المحامي، كنان بدوره في منزله يفكرفي رزان ويدخل أنس للغرفة ويجلس معه، أما حازم، كوثر وفضيلة اتصلوا بالشرطة لإسعاف كريمة، فضيلة رأت هاتف كريمة في الأرض فقامت بأخذ. إنجي تتشاجر مع ياسين الذي جرحها بكلامه فتركته، أما حازم فاتصل بالمستشفى لكي يطمئن على كريمة وينظر إلى أولاده وهو خائف من أن يفقدهم. إنجي تعترف لرزان بأن أنس يساعدها وهو شخص طيب، وتعرف أنه نفس الشخص الذي أهان رزان في الفندق، رزان في حالة عصبية وتوجهت مسرعة لمواجهة أنس. الخادمة تمكنت من تسجبل نللي وهي تعترف بحقيقة ما جرى يومها مع رزان، لكنها لم تنجح في الحصول على التسجبل لأن نللي رمت الورود في المسبح.