تشاهدون في حلقة اليوم من "فضيلة وبناتها": البداية مع صالحة التي تصل إلى الفيلا رفقة كوثر، وفضيلة تتفاجأ، كريمة تخبر حازم بأنها تريد أن تتكلم معه في موضوع مهم مما جعل فضيلة تتوتر، لكن صالحة تخبر حازم أنها لم تعد قادرة على العمل وفضيلة تحت الصدمة وتظاهرت بأنها سيغمى عليها، وعبرت عن أسفها لصالحة وتمنت لها الشفاء. فضيلة تحاول مساعدة صالحة على النهوض لكنها ترفض وتطلب منها عدم لمسها وتخبرها بأنها ستظل تراقبها لو فكرت في إيذاء أحدهم، وفضلية تقسم لها بأنها لم تقصد دفعها. أما ياسمين فتلتقي بحبيبها السابق تحت تهديده، ويطلب منها أن تبقى معه، وتصب على وجهه العصير وتخبره بأنها مشمئزة منه، وتغادر وهي غاضبة. أما حازم فيطلب السماح من إنجي ويخبرها بأنه لم يكن عليها أن تشتري العطر، لكن إنجي أخبرته بأنها سعيدة لأنها أوفت بوعدها له، سيلين تسمع حديثهما وحازم يرحب بإنجي من جديد ويغادر. بعد مغادرة حازم اقتربت سيلين من إنجي وأهانتها، وأخبرتها أنها لن تصبح أبدا مثلها، إنجي غادرت وهي غاضبة حاولت والدتها منعها، لكنها اتجهت للخارج مسرعة وكاد أنس أن يصدمها بسيارته، وقعت على ركبيتها وتأذت، أنس نزل من السيارة ليساعدها لكنها بدأت في البكاء، وتخبره بأنها لم تعد قادرة على تحمل فضيلة وتذهب معه في سيارته. رزان ذهبت للمنزل الذي تلقت منه الاتصال وتتفاجأ بوجود نللي وأرادت المغادرة، لكن نللي منعتها، وتطلعها على صور الفتيات اللواتي كن على علاقة مع كنان وبأنها يتصبح واحدة منهن، رزان تقرر المغادرة ونللي تقوم باستفزازها مما جعل رزان تدفعها على الأريكة، نللي تستغل الوضع وتضرب نفسها بالزجاج وتطلب من الخادمة أن تقوم بدفعها من على السلالم. فضيلة تقوم بسحب شكايتها ضد ياسين، ليخرج من السجن، وطلب السماح من والدته وقام بتقبيل يدها.