لا يتوقف عامة الناس عن طرح تساؤلات تشغل بالهم وتسيطر على تفكيرهم، تساؤلات تكونت في لاوعيهم خلال السنوات الأولى من حياتهم، وهي تختلف بحيث يحدد كل تساؤل نوعا من الشخصيات، ومتى توصل الشخص إلى إجابات لهذه التساؤلات فإنه يخلق التوازن في حياته فنحن نميل عادة إلى الشخص الهادئ ونحب الإنسان الذي ينجح في عمله، هذه نظرنتا نحن، لكن المعني بالأمر يطرح لا شعوريا عدة تساؤلات. متى تكون هذه التساؤلات إيجابية ومتى تكون سلبية؟. الكوتش ربيعة الغرباوي تسلط الضوء على هذا الموضوع وتقدم تحليلا لأنواع الشخصيات وكيف نفهم احتياجاتها ثم كيف نتعامل معها. شاهدوا الفيديو