أحدتث "الجمعية المغربية لمساندة الأشخاص حاملي التثلث الصبغي" قبل 35 سنة، إذ تعمل على تغيير ملامح الأطفال عن طريق مساعدتهم وتمكينهم من معرفة جوانب إيجابية من شخصيتهم رغم معاناتهم مع التثلث الصبغي. ويشتغل مؤطرو الجمعية على التنقيب على مواهب هؤلاء الأطفال وإبرازها، إذ كانت آخرها فوزهم في الألعاب الشتوية بالنمسا ب ثلاث مداليات ذهبية وأخرى فضية. ولمزيد من المعطيات حول هذه الجمعية وهؤلاء الأطفال، نترككم لمشاهدة الريبورتاج التالي: 2.9 08_04_2017