عادت الحركية لمراكز التلقيح بمدينة أكادير، وذلك بعد عزوف دام أسابيع، تسبب في التوقف النسبي لعدَّاد الملقحين على الصعيد الجهوي والوطني. وأكد متحدثون لميكروفون موقع القناة الثانية، بأن أهمية التلقيح بدأت تظهر جليا، بظهور متحورات أكثر انتشارا، وفي مقدمتها أوميكرون، الذي أربك العالم. واستقى ميكروفون موقع القناة الثانية، شهادات حية، من داخل مركز التلقيح بحي القدس بمدينة أكادير، ومن بين الملاحظات التي رصدتها الأطر الطبية، هو تسجيل الإقبال الكبير على الحقنة الثالثة. المزيد من التفاصيل في الفيديو التالي: