في هذا العدد من "نفهمو ولادنا"، تسلط الدكتورة إيمان قنديلي، طبيبة نفسية واختصاصية في الإدمان والعلاج السلوكي المعرفي، الضوء على موضوع مهم له علاقة بالإدمان، وهو موقف يقع فيه عدد من الآباء، حيث يكتشفون أن ابنهم يدخن أو يتعاطى للمخدرات، ولا يعرفون كيف يتصرفون. * الإدمان على الألعاب الإلكترونية.. خطر يهدد أطفالنا ونحن لا نحرمهم عندما لا يحصلون عليها في "نفهمو ولادنا * الملل ضروري للأطفال، وعندما نوفر لهم كل شيء لانترك لهم الوقت للحلم. التفاصيل في "نفهمو ولادنا" مع الدكتورة قنديلي * تحدثوا مع أبنائكم عن التدخين وإدمان المخدرات دون حرج.. لا تتركوا الفراغ الذي يملؤه غيركم * طفلي يشاهد صورا وأفلاما إباحية.. كيف أتصرف؟ (حوار) الدكتورة إيمان قنديلي تقول بأن السكوت عن الموضوع وتفادي الحديث عنه أمر خاطئ، لأن المراهق قد يكون في البداية مدخنا للسيجارة فقط، ثم ينتقل إلى إدمان آخر، ومن هنا ضرورة مواجهة الآباء لأبنائهم ومد جسر التواصل والحوار معهم. فالإدمان على المخدرات أو الإدمان السلوكي ينتشر بشكل كبير، وهو ما يؤثر على دراسة ومستقبل المراهقين والشباب، ومن واجب الآباء التدخل والقيام بدورهم في التأطير، لأن الملاحظ كما تقول الدكتورة إيمان قنديلي أن الآباء "أصبحوا يخافون من أبنائهم"، وهو أمر لا مبرر له وعواقبه وخيمة على الفرد والمجتمع. المزيد من التفاصيل في الفيديو التالي.