تتطرق عزيزة لعيوني في هذا العدد لأهمية تعلم اللغات، والتي باتت تحظى باهتمام كبير، حيث يحاول عدد من الآباء تمكين أبنائهم منها منذ الصغر، وهناك من يعمل على استغلال الشاشات لهذا الغرض، فما هي الطريقة المثلى لاستعمال هذه الوسائل الحديثة في تعلم لغة أجنبية؟ الدكتورة ماجدولين النهيبي خبيرة في التربية والتعليم، تتحدث عن المقاربة الفطرية في تعلم اللغة، وتقول إن الطفل كما تعلم "الدارجة" عن طريق محيطه، فإنه قادر على تعلم لغات أخرى من خلال الاستماع والمشاهدة وغيرها من الوسائل التي ستمكنه مع مرور الوقت من التمكن من لغة معينة هذا وتؤكد الدكتورة النهيبي على أهمية مواكبة ومرافقة أبنائنا، حيث نخصص وقتا نشاهد معهم فيلما، على سبيل المثال، باللغة التي يريدون تعلمها، ونحاول مناقشة الموضوع معهم، وهي مسألة يحبها الأطفال ويجدون فيها متعة كبيرة المزيد من التفاصيل في الفيديو التالي