لايختل إثنان أن الرياضة بمدينة النخيل والسياحة …تعرف تدهورا لم يشهد له مثيل شكلا ومضمونا … ولعل الحالة للكوكب المراكشي لكرة القدم تمنحنا الاطلاع وبدون مهجر واقع الكرة الشعبية … والحكم على كون الرياضة في مراكش غرقت في أوحال عدة …والمرض استشرى …وهو أمر جعل الجميع يتابع مسلسل الكوكب الي لن ينتهي إلا بعد فوات الأوان …وحتى العدوى حلت بملاعب القرب …كنموذج حي النخيل بمراكش …والذي يئن تحت وطأة الإهمال والتراجع بخصوص ملاعب القرب …فهل يصح لنا تسميته فعلا ملعب القرب…وحالته كحالة العديد من ملاعب القرب في كل أنحاء بلادنا