إشاعة موت ملكة تايلاند اصدرت محكمة تايلاندية حكماً بالسجن عامين ضد مواطن سعودي استغل الإنترنت وقام ببث إشاعة كاذبة عن وفاة ملكة "تايلاند"، حيث يجرم القانون التايلاندي التعرض لملكة البلاد بنشر إشاعات كاذبة. وتدخلت السفارة السعودية في تايلاند لتوكل محامي للدفاع عن السعودي – وفقاً لما ذكرته جريدة "الرياض"- وذلك للاستئناف في الحكم الصادر بحقه. وتحاول السفارة السعودية من خلال موقعها على الإنترنت توعية المواطنين بالمحاذير التي يجرمها القانون التايلاندي حتى لا يعرضوا أنفسهم للمساءلة القانونية التي قد تصل إلى السجن والغرامات المالية. وذكرت جريدة "الرياض" أن السعودي متزوج من امرأة تايلاندية ولديه أطفال ويقيم فيها منذ سنوات. شائعة وفاة ميسي أثارت شائعة وفاة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الذعر في قلوب عشاقه ومحبيه بعدما نشر العديد من المواقع ووكالات الأنباء خبراً حول وفاة اللاعب الأفضل في العالم إثر حادث سير اليوم. ونشر العديد من المواقع النبأ المفجع، وجاء نص الخبر كالآتي : "نعلن لكم عن خبر حزين للغاية. حيث توفي ليونيل ميسي مهاجم برشلونة بسبب حادث سير"، وتبين فيما بعد أن ميسي يتمتع بأفضل حال وبمعنويات مرتفعة، فيما لم تصدر إدارة الموقع أي تعليق عن أسباب نشر مثل هذه الشائعة المرعبة. وأثار هذا الخبر الكاذب غضب جماهير برشلونة والأرجنتين حيث طالب البعض منهم بمقاضاة تلك المواقع والحصول علي تعويض مادي في الوقت الذي لم يصدر نادي برشلونة فيه أي بيان للتعليق على الواقعة أو للكشف عما إذا كان سيتخذ إجراءات قانونية ضد تلك الوكالات. الاشاعة تقتل بوتفليقة انتشرت اشاعة في الفايسبوك مفادها أن الرئيس بوتفليقة في حالة مرضية حرجة، أو أنه يكون قد ''توفي''. المعلومة بدأت ''فيسبوكيا'' لكنها سرعان ما ''دبت'' في هواتف مواطنين، لم يجدوا مصدرا ''يؤكد أو ينفي'' الخبر، عدا لجوئهم إلى قاعات تحرير الصحف، إلى أن كذبت وزارة الخارجية الخبر، لما تعدت ''الإشاعة'' الرقعة الجغرافية الجزائرية؟ وبعد هذه الاشاعة دعت حركة مجتمع السلم "حمس" الجزائرية الى تعيين ناطق رسمي باسم رئاسة الجمهورية وذلك بعد انتشار شائعة وفاة الرئيس الجزائري "عبد العزيز بوتفليقة" خلال الأيام الأخيرة . وقالت الحركة خلال البيان التي أصدرته اليوم الأحد بأن تعيين ناطق رسمي باسم رئاسة الجمهورية سيعبر عن مواقف الدولة الجزائرية في جميع القضايا بغرض وأد الإشاعات التي تغذي الساحة السياسية والإعلامية، مطالبة في نفس الوقت بمعالجة كل القضايا العالقة لدى الجكومة . اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - "حمس" الجزائرية تدعو لتعيين ناطق لرئاسة الجمهورية إشاعات تقتل بريتني سبيرس وجورج كلوني مباشرة بعد وفاة نجم موسيقى البوب الأمريكي الشهير مايكل جاكسون، بدأت موجة عارمة من نشر الإشاعات حول وفاة العديد من النجوم، على رأسهم المغنية الاستعراضية بريتني سبيرس، والتي ظهر خبر موتها على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي. وبعد انتشار الخبر الذي أثار حالة من الذعر لدى العديد من معجبي سبيرس، ظهرت رسالة تصحح الخبر، زاعمة أن موقع “تويتر” تم اختراقه ووضع هذه الرسالة النصية التي أثارت عاصفة من الإزعاج. سبيرس لم تكن وحدها ضمن قائمة إشاعات الموت على الانترنت، فوردت على الموقع إشاعات متعددة حول وفاة نجوم آخرين مثل جورج كلوني وهاريسون فورد ونتالي بورتمان التي انتشرت إشاعة على الانترنت تفيد بأنها ماتت جراء وقوعها من على منحدر صخري شاهق في نيوزيلندا. وبالمقابل، يرى بعض الخبراء أن مثل هذه الظاهرة تعبر عن الانفلات الإعلامي على الانترنت، نظرا لانتشار العديد من المواقع الالكترونية الاجتماعية، مثل “تويتر” وفايسبوك، والتي يمكن من خلالها نشر مختلف أنواع الإشاعات دون رقيب أو حسيب. وبيّن “هوفر” أنه رغم وجود ملاحظة على موقعه تشير إلى أن الأخبار الواردة فيه هي غير صحيحة، فإن العديد من مستخدمي “تويتر” و فايسبوك يعتبرونها صحيحة وينشرونها على مثل هذه المواقع، على أنها قصص حقيقية. إشاعات فيسبوك وتويتر ترعب سكان العاصمة المكسيكية تحولت مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر إلى مصدر قلق كبير للسلطات المكسيكية بسبب الكم الهائل من الإشاعات التي يتم تداولها على هذه المواقع والتي تبث الذعر في نفوس السكان. وعلى الرغم من أن هذه المواقع تحولت خلال السنوات القليلة الماضية إلى "وسيلة إنذار" ناجحة للتحذير من وقوع صدامات مسلحة بين العصابات المتنافسة في الأحياء الشعبية، إلا أنها تحولت خلال السنتين الماضيتين إلى مصدر قلق متزايد بسبب ما يبث من خلالها من أكاذيب وإشاعات. وتقول السلطات الأمنية المكسيكية إنها رصدت في حي "نيزاوالكويوت" الذي يقطنه ما يزيد عن مليون نسمة أكثر من ثلاث آلاف إنذار كاذب خلال أسبوع واحد بعد أن تداولت مواقع التواصل الاجتماعي إشاعات بوقوع أعمال عنف هناك. ويقول المراقبون إن هذا السيل من الإشاعات ظهر بعد أن تسببت صدامات بين مجموعتين من سائقي التاكسي كانوا يتنازعون حول أحقية استغلال إحدى المحطات بالحي إلى مقتل شخص. ومن بين الإشاعات التي تروع الناس في العاصمة مكسيكو على سبيل المثال إشاعات تحدثت عن مجموعات تقوم بحرق سيارات السكان، وإشاعات عن مواجهات بين عصابات المخدرات، وأخرى عن عصابات سرقة تطوف شوارع الحي الفلاني أو حي آخر... من جهته، قال المتحدث باسم مجلس العاصمة مكسيكو لويس بيركاستري "إن من يقف وراء هذه الإشاعات هم أطراف ذوو نوايا سوداء يحاولون بث جو من البلبلة والذعر في المدينة وفي أوساط السكان وإجبارهم على عدم الخروج والتحصن ببيوتهم". وقد تسببت هذه الإشاعات في تعليق الدراسة ببعض المدارس يوم الجمعة وإغلاق بعض المحلات وتراجع ملحوظ في حركة السير داخل بعض أحياء العاصمة. اشاعة وفاة طلال المحطب نفى المنسق الإعلامي للاتحاد الكويتي لكرة القدم الزميل طلال المحطب ما تناقلته بعض وسائل الإعلام عن وفاة مدرب المنتخب الوطني الأول غوران الذي تعرض لاطلاق نار مساء الاول من امس في مدينته بصربيا حيث يقضي هناك اجازته السنوية. واوضح المحطب أن حالة مدرب المنتخب غوران بدأت تستقر في الوقت الحالي « حيث طمأننا الجهاز الطبي المكلف برعايته »، حيث اشاروا الى ان النزيف توقف وبدأ يستجيب للعلاج. ومن جهة اخرى، توافد يوم امس العديد من الرياضين الصربيين للعاصمة بلغراد للاطمئنان على صحة المدرب غوران والتبرع له بالدم كما وصل امس وفد اتحاد كرة القدم الكويتي المكلف من قبل رئيس الاتحاد « غير الشرعي » الشيخ طلال الفهد ويتكون من عبدالعزيز حمادة ويرافقه مدرب الحراس بيا ومدرب اللياقة السكندر. الممثل ابو سليم حي يرزق قال الممثل اللبناني صلاح تيزاني المعروف بأبو سليم أن خبر وفاته مجرد إشاعة ، وذلك خلال إتصال أجرته معه الإعلاميّة هلا حدّاد في برنامجها "كل يوم بيومه" عبر أثير إذاعة راديو فان . وفي التفاصيل اوضح أبو سليم ان الإشاعة أساسها ان "زوج شقيقته" توفي وكتبوا داخل ورقة النعوة إسم صلاح تيزاني، فظنوا انّ أبو سليم هو من توفي. من ناحية اخرى قال أبو سليم انه لديه أعمال حاضرة للعرض ولكن المحطات التلفزيونية لم تأخذها لانها ليست كوميديا سياسية ، وهذا النوع الأخير هو طلبهم. وطمأن أبو سليم جمهوره على صحته وقال ان شبكة عينه "مضروبة" بسبب الإضاءة خلال التصوير. وأسرة النشرة تتمنّى للممثّل القدير أبو سليم الشفاء وطول العمر. الاشاعة تقتل محمد عبده من الواضح أن انتشار خبر تعرض فنان العرب محمد عبده لأزمة صحية، قد أفقد محبيه البوصلة، ما أدى إلى انتشار تعليقات تؤكد وأخرى تنفي صحة الخبر، بل وتعداها إلى تغريدات على التويتر تتحدث عن عدم دخوله المستشفى أو دخوله وخروجه بعد أن كان في العناية المشددة، وأخرى أفتت بالمستشفى الذي نقل إليه. مكالمة الفنان محمد عبده مع قناة العربية وضع حد لكل هته النقاشات والتغريدات وبالتالي الشائعات، وحولها بمجملها إلى دعوات له بدوام الصحة، أما تعليقه على ما ذكر فقد قال :"كنت بزيارة عادية إلى المستشفى، لكن بعد ما حدث لي منذ عام تقريبا، تخيل الناس أنني بخطر، أشكر كل من اهتم بي". وأشار محمد إلى أن مراجعته الطبيب في أحد مشافي المدينةالمنورة، كان سببه الزكام، وأنه عاد الآن إلى جدة بين أهله وأصدقائه. وطالب كل من يرغب بالإطمئنان على صحته أن يتواصل معه، وقال :"أنا مدير نفسي، ومسؤول عن أخبار نفسي، ورقم هاتفي 02260200 أي شخص يريد الإطمئنان علي فليتصل بي". وكان الإعلامي سعود الدوسري قد غرد على حسابه على التويتر قائلا :"صباح الخير، من الأخبار المزعجة هذا الصباح، تعرض الفنان محمد عبده لعارض صحي، وتم نقله لإحدى مستشفيات المدينةالمنورة، اللهم اشفه وعافه"، تغريدته الثانية كانت استذكارا للقاء جمعهما، حيث كتب :"هذه صورة جمعتني بالكبير محمد عبده، وكان حديثها عن الأدوية التي يضطر لأخذها شفاه الله". حساب قناة العربية على التويتر كان قد بدأ التغريد بكتابة :"نقل الفنان محمد عبده بطائرة إخلاء طبي لمستشفى الملك فهد التخصصي في جدة". لكن الخبر وبعد فترة وجيزة نقل في طريقة أخرى، فوائل الجهيني كتب :"فنان العرب محمد عدبه يرقد في المستشفى السعودي الألماني في المدينة في قسم العناية المشددة، إثر تعرضه لوعكة صحية مفاجئة، وسوف يتم نقله إلى فرنسا". وفي الوقت الذي طمأن صاحب حساب "السعودية KSA" محبي الفنان بتأكيده أن الفنان بخير ويقضي الآن فترة راحة في منزله في جدة، بعد أن خرج من المستشفى، وهذا من شأنه أن يطمئن جماهيره، كتب فهد زيدان أن كل هذه التطمينات غير صحيحة، وأنه يمر بحالة صحية حرجة للغاية، ويحتاج الدعاء".وهو أيضا ما أكده الإعلامي فهد الأمير، والذي ختم تغريدته ب "كان الله في عونه وأمده بالصحة". أما أجمل ما كتب عن فناننا من بين هذه التغريدات، والتي تضاربت بين نفي وتأكيد، فهو تغريدة الصحافي السعودي عمر المضواحي حيث كتب :"محمد عبده قيمة إنسانية وفنية كبيرة، لخص حياة الأجيال في أغانيه الخالدة بصوته العذب، كانت أغانيه ولا تزال وستظل مستودع أسرار كل من سمعها".