أفادت مصادر إعلامية اسبانية أن “3000 من العاملات المغربيات بحقول الفراولة الاسبانية قررن “الحريك”، وعدم العودة للمغرب”. وأشارت جريدة “أخبار اليوم” في عددها لنهاية الأسبوع، إلى أن عددا من المغربيات اللواتي لهن أقارب بإسبانيا التحقن بهم وقررن عدم العودة. وأوضحت الجريدة أن الجانب الاسباني يحمل الوكالة الوطنية لانعاش التشغيل والكفاءات مسؤولية هروب المغربيات، إذ أن عملية انتقاء العاملات شابتها عدد من الاختلالات”، بحسبهم، مما أدى إلى التعاقد مع نساء همهن الهجرة بدل العمل في الحقول الإسبانية فقط.