ذكرت وسائل إعلامية فرنسية قبل أيام أن ابنة الناخب الوطني، هيرفي رونار، تعرضت لاعتداء جنسي من أحد المشاركين في تصوير سلسلة تلفزيونية تُدعى “koh lanta” بدولة فيجي الواقعة بجنوب غرب المحيط الهادي. وتواترت الأنباء حول حادث الاعتداء، ونقلت صحيفة “لوباريزيان” على لسان رونار أنه سيتبع المسطرة القانونية للتحقيق في ملابسات الحادث، الذي قيل أن “كونديد” راحت ضحيته في اعتراف منها لمسؤولي وطاقم البرنامج التلفزيوني مباشرةً بعد وقوعه. وفي ردّ جديد على الموضوع الذي تم تضخيمه في جوانب أخرى، قال رونار في بيان على مواقع التواصل الاجتماعي: “قيلت أشياء كثيرة عن ابنتي كونديد. اخترنا أن نثق بالعدالة في هذه القضية، ولكل طرف الحق في اختيار استراتيجيته”.