لندن (ا ف ب) - يطرح العرض المائي الضخم الذي يشارك فيه الف مركب من كل الانواع على نهر التيمز بمناسبة الاحتفالات بيوبيل الملكة اليزابيث الثانية الماسي، تحديات كثيرة لضمان امن افراد العائلة الملكية المشاركين، ويعتبر اختبارا للامن قبل دورة الالعاب الاولمبية. ومن المفترض أن يكون عرض الثالث من حزيران/يونيو الأهم ضمن احتفالات يوبيل الملكة الماسي وقد يتخطى بضخامته العرض الأخير المشابه على نهر التيمز والذي يعود إلى العام 1662. ويصف المنظمون هذا الحدث بأنه "تاريخي" و"مذهل" و"فريد من نوعه" وبأنه "العرض الأضخم في تاريخ لندن"، معترفين أيضا بأنه "معقد للغاية".