هدد وزير الخارجية السوري باتخاذ "إجراءات مشددة" ضد أي دولة تعترف بالمجلس الوطني. أما الرئيس الأسد فأكد أن خطوات الإصلاح ترتكز على "الإصلاح السياسي وإنهاء المظاهر المسلحة". يأتي ذلك وسط تحذير تركي جديد للنظام من قمع المعارضة التي بدأت تحركات لحشد الدعم.