أنا الخبر | Analkhabar يواصل وليد الركراكي الناخب الوطني، سلسلة اجتماعاته بمعية أعضاء طاقمه التقني المساعد، لوضع الترتيبات المتعلقة بالمعسكر الإعدادي للمنتخب الوطني، شهر مارس المقبل، كأول تربص تحضيري ل"الأسود"، بعد مشاركتهم في نهائيات كأس العالم "قطر 2022"، واحتلالهم المركز الرابع. ويرتقب الناخب الوطني، الحسم في مكان إجراء المبارتين الإعداديتين، المقرر إجراؤهما في الأسبوع الأخير من شهر مارس المقبل، ما بين المغرب وإسبانيا، حيث أفضى الاتفاق بين الجامعة الملكية لكرة القدم والاتحاد البيروفي، على إجراء مباراة ودية تجمع المنتخبين في مدريد يوم 28 من الشهر ذاته، في انتظار الحسم في مكان إجراء مباراة كولومبيا الودية، والمقرر إجراؤها يوم 25 منه، خاصة وأن الركراكي، سبق وأن أكد عقب نهاية "المونديال"، رغبته في إجراء مباراة ودية أمام الجماهير المغربية، كتكريم لها على الدعم والمساندة، التي حظي بها "الأسود" طيلة مقامهم في قطر، وتشجيعهم غير المشروط في المباريات السبعة ضمن فعاليات كأس العالم. كما يواصل الناخب الوطني، متابعته لمجموعة من اللاعبين المغاربة، في مختلف الدوريات العالمية، حيث أبان العديد منهم عن جاهزيتهم وتنافسيتهم من خلال الحفاظ على رسميتهم داخل أنديتهم، script data-cfasyn="false"="true" type="litespeed/javascript" data-src="https://app.sureview.tv/api/get-ads/99" إعلان وظهر التأثير الإيجابي ل"المونديال" على مسارهم الاحترافي، حيث تألق جل اللاعبين، الذين حظوا بثقة الركراكي، وأظهروا استعدادهم لمواصلة كتابة التاريخ رفقة "الأسود"، خلال الاستحقاقات المقبلة. وليد الركراكي.. تواصل دائم ويحرص الركراكي، على التواصل مع كل لاعبي المنتخب الوطني، سواء عبر التواصل عن بعد أو السفر والتنقل إليهم، من أجل معرفة أدق التفاصيل المتعلقة بمسارهم الاحترافي، والتذكير باستراتيجية العمل داخل المنتخب، والمعتمد بمسارهم الاحترافي، والتذكير باستراتيجية العمل داخل المنتخب، والمعتمد أساسا على معيار الجاهزية والانسجام داخل المجموعة الوطنية. كما يسعى المدرب الركراكي، إلى اختيار أسماء جديدة في معسكر مارس المقبل، ما يؤكد وجود عناصر جديدة، في عرين "الأسود"، على غرار إبراهيم دياز، لاعب ريال مدريد الإسباني المعار لفريق ميلان الإيطالي حتى نهاية الموسم الرياضي الجاري، في حال إتمام كل الإجراءات المتعلقة بتحويل جنسيته الرياضية، بعد أن شارك في كل فئات المنتخب الإسباني، وإسماعيل قندوس مدافع سان غيلواز البلجيكي، وغيرهم من الوجوه الجديدة، التي أبدت رغبتها في حمل قميص المنتخب، وتستجيب للخصاص الذي يعاني منه المنتخب، على مستوى البدلاء. إعلان script="async" type="litespeed/javascript" data-src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" مواضيع مميزة أخرى script="async" type="litespeed/javascript" data-src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js"