اعتبرت وزيرة الأسرة والتضامن بسيمة الحقاوي بطاقة "راميد" بالنسبة للأشخاص الميسورين " لاتجوز "، ودعت كافة المواطنين إلى الادلاء بأسماء بكل الميسورين المستفيدين من هذه الخدمة بأن يعلم السلطات المختصة. في الوقت الذي اعتبرت فيه المعاقين مستفيدين من خدمات البطاقة بدون أي شرط يذكر، بغض النظر عن السبب الذي أدى إلى الإعاقة سواء اكان حادثة سير او غيرها . وعن دور الطالب في المناطق النائية والتي يتلقى المشرفون عليها 1200 درهم كأجرة، بينما زملاؤهم في مكناس مثلا يتقاضون 7000 درهم، فإن وزارة الأسرة ستعمل على توحيد الأجر للمساعدين الاجتماعيين والمكلفين بهذه الدور، وبخصوص الأرامل فإن الحكومة وافقت على منحة لهن ، وهي الآن توجد بمجلس المستشارين للمصادقة .