بعدما أكدت التحليلات المخبرية إصابة إحدى موظفاتها بفيروس “كورونا”، أصدرت المصالح المختصة بمراكش قرارا بإغلاق وكالة بنكية، تقع بأحد المراكز التجارية الراقية بحي “كَليز”، ابتداءً من أول أمس الخميس، كما جرى وضع أربعة موظفين آخرين تحت الحجر الصحي المراقب، على خلفية مخالطتهم للحالة المؤكدة المذكورة، التي تتابع علاجها، حاليا بمستشفى “ابن زهر”. وغير بعيد عن مدينة مراكش، جرى تسجيل أربع حالات مؤكدة جديدة مصابة بفيروس “كورونا” في الرحامنة، خلال الفترة الممتدة من الساعة السادسة من مساء الأربعاء الماضي حتى العاشرة من صباح أمس الجمعة، ووفق آخر الأرقام الرسمية المعلنة من طرف المديرية الجهوية للصحة بمراكش، عند حدود العاشرة من صباح أمس، ارتفع عدد الحالات المؤكدة في الإقليم عينه إلى 221 حالة. واستنادا إلى مصدر مطلع، فإن الحالات الأربع الجديدة تتعلق بأفراد من عائلات جنود القاعدة العسكرية بابن جرير المصابين بالفيروس، وحسب المصدر نفسه، فإن الحالات المذكورة تتلقى العلاج بالمستشفى الإقليمي بابن جرير. هذا، ووصل عدد المخالطين، من أفراد أسر الجنود المصابين، الموضوعين تحت الحجر الصحي المراقب بعاصمة الرحامنة إلى 154 شخصا، يقيم 143 منهم، حاليا، بداخلية ثانوية “التميز” التأهيلية بقلب “المدينة الخضراء/ محمد السادس” بابن جرير، فيما يقيم 11 شخصا آخرين،غير بعيد عنهم، بالفندق البيداغوجي، التابع لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل. وعلمت “أخبار اليوم” بأن المصالح الصحية المختصة أخذت عينات من لعاب 48 شخصا من أفراد العائلات الموضوعة تحت الحجر الصحي المراقب، وأرسلتها، مساء أول أمس الخميس، إلى مختبر التحليلات الطبية التابع للمركز الاستشفائي الجامعي “محمد السادس” بمراكش، من أجل إجراء تحاليل مخبرية عليها متعلقة بفيروس “كوفيد-19”. وفيما عُهد إلى السلطة المحلية وأعوانها والشرطة مهام المراقبة، يتولى عملية التتبع الصحي فريق طبي وتمريضي، مكون من عشرة أطر، تابعين لمصلحة الصحة العسكرية بالقوات المسلحة الملكية. في غضون ذلك، وبعدما تعافوا تماما من الفيروس، غادر 33 شخصا، حتى حدود الواحدة من بعد زوال أمس الجمعة، مستشفيات مراكش، إذ غادر مستشفى”الرازي”، التابع للمركز الاستشفائي الجامعي، 18 شخصا، تتراوح أعمارهم بين 15 و81 سنة، بعدما تراوحت مدد العلاج التي قضوها بالمستشفى المذكور بين 12 و30 يوما، كما غادر 15 شخصا آخرين مركز الاصطياف، التابع لصندوق الضمان الاجتماعي، الذي أنهوا فيه رحلة علاجهم، بعدما انتقلوا إليه من مستشفيي “ابن زهر” و”الأنطاكي”، التابعين للمديرية الجهوية لوزارة الصحة. ويوجد بين المرضى المتعافين، الذين غادروا مركز الضمان الاجتماعي، نقيب هيئة المحامين بمراكش، مولاي سليمان العمراني، الذي قضى 24 يوما من العلاج، بعدما كان أعلن عن إصابته بالفيروس، بتاريخ الثلاثاء 31 مارس الماضي.
باين أ
1 – ماعمر دوزيم صرفات درهم واحد على أعمالي الرمضانية 2- دوزيم كتاخد لفلوس باش تدوز أعمالي. 3- المحتضنين الخواص اللي كيمولو أعمالي ماشي المال العام وكيخلصو دوزيم باش تدوزها. 4 – بعد البث الأول دوزيم كتدخل مبالغ ضخمة من عائدات الإشهار فإعادات البث طيلة سنوات زائد يوتوب بلا ما تخرج درهم واحد. 5 -المقاولة الصغرى ديالي كتساهم فالمال العام من خلال الضرائب و خلق قيمة تجارية مضافة المستفيد الأول منها قناة عمومية. 6 – أنا الممثل الوحيد اللي ما عمر شي قناة صرفات لفلوس على أعمالو. 7- الشمس العشية!